5 طرق تخلّي البراندات ترجعلك كصانع محتوى

5 طرق تخلّي البراندات ترجعلك كصانع محتوى

مرة اشتغلت مع براند وما رجع تواصل معك؟ أو يمكن اشتغلت معهم وسكتوا؟ المشكلة مش دايماً بالمحتوى أحياناً التفاصيل الصغيرة هي اللي بتخلي البراندات ترجعلك كصانع محتوى. بهاذ المقال راح نحكي عن 5 طرق تخلّي البراندات ترجعلك كصانع محتوى وتختارك كل مرة بدون تردد جاهز تعرف السر؟

خلّي تعاملك احترافي

5 طرق تخلّي البراندات ترجعلك كصانع محتوى

أول انطباع بتتركه عند أي براند مش بالمحتوى بل بطريقة تعاملك. من لحظة التواصل الأولى كل كلمة وكل تصرف بحكي عنك. البراندات بتحب تشتغل مع ناس محترفين بيعرفوا يشتغلوا بطريقة مريحة وسلسة بدون دراما أو تعقيد. حتى لو كنت مبدع إذا أسلوبك بالتعامل مش مريح ممكن يختاروا غيرك بالحملات الجاي. الاحترافية مش بس بالشغل، الاحترافية بتبلش من احترام الوقت والتواصل الصح والالتزام بالتفاصيل. كيف تكون محترف بتعاملك؟

  1. خلي ردك على الإيميلات أو الرسائل سريع وواضح لأن البطء بالتواصل بيعطي انطباع بعدم الجدية.
  2. اتأكد من فهمك الكامل لمتطلبات الحملة واقرأ كل التفاصيل قبل ما تبلش حتى ما يصير في سوء تفاهم بعدين.
  3. لا تبالغ بالمفاوضة أو التعديلات خليك منطقي وعادل وبين إنك شريك مش بس منفذ.
  4. خليك مرن مع الوقت بس ملتزم بالمواعيد يعني إذا اضطروا يغيروا يوم النشر مثلاً حاول تتعاون بدون ما تأثر على جودة شغلك.

افهم البراند ولإيش بدو يوصل

5 طرق تخلّي البراندات ترجعلك كصانع محتوى

واحدة من أهم المهارات اللي لازم يتميز فيها أي صانع محتوى محترف هي القدرة على فهم البراند اللي بتعامل معاه. مش كل براند هدفه يبيع في منهم بدهم يوصلوا لهوية معينة أو يغيروا صورة ذهنية عند الناس. لما تكون قادر تفهم الرسالة الحقيقية اللي ورا الحملة وتترجمها بطريقتك ساعتها البراند رح يحس إنك مش بس بتشتغل معه بل بتمثله. التفاهم هون مفتاح وكل ما كنت دقيق وواعي بتفاصيل البراند كل ما كانت فرص الرجعة أعلى.

  1. اقرأ عن البراند وتاريخه قبل الحملة اعرف شو عملوا بالسابق وشو نوع الحملات اللي بيشتغلوا عليها غالباً.
  2. اسألهم عن الهدف من الإعلان بشكل مباشر ما تعتمد على التخمين خلي التواصل واضح من البداية.
  3. اربط بين نبرة صوت البراند وشخصيتك إذا كانوا جديين أو عفويين حاول تعكس هالأسلوب بطريقتك الخاصة.
  4. احرص إن رسالتك ما تكون بعيدة عن رؤيتهم يعني لا تضيف أو تغير بمضمون الإعلان بشكل يغير المعنى أو يشوش الفكرة.

اختار أفكار بتشبهك

5 طرق تخلّي البراندات ترجعلك كصانع محتوى

في كتير مؤثرين بوافقوا على أي حملة تنعرض عليهم حتى لو كانت بعيدة كل البعد عن طبيعتهم أو محتواهم. المشكلة هون إن الإعلان بيطلع غريب ليهم ولجمهورهم والبراند كمان. وهيك مباشرة بتحس إن التجربة كانت غير ناجحة. البراند بيحتاج محتوى صادق مش مجرد إعلان تجاري. لما تكون الحملة نابعة من أسلوبك وشخصيتك بتوصل للناس بسهولة وبتعكس هويتك. لا تحاول تغير نفسك عشان ترضي الجميع لأنو البراندات بتحب المؤثر الأصيل. بس كيف تختار الحملة اللي بتشبِهك؟

  1. اسأل حالك هل أنا شخصياً بستخدم هالمنتج أو الخدمة؟ وإذا لا هل فعلاً ممكن أقتنع فيه وأحكي عنه بثقة؟
  2. فكر كيف ممكن تقدم الحملة بطريقتك بأسلوبك الخاص سواء من ناحية الطرح أو طريقة التصوير أو حتى النص.
  3. إذا حسيت إنها ما بتمثلك اعتذر بأدب لأنك هيك بتحافظ على صورتك وعلى مصداقيتك قدام جمهورك والبراند كمان.
  4. خليك وفي لأسلوبك حتى بالإعلانات لأنه هذا هو السبب اللي خلاهم يختاروك من البداية فلا تغيره بسهولة.

راقب وتأمل بأداء محتواك

راقب وتأمل بأداء محتواك

واحد من أهم المفاتيح أو طرق تخلّي البراندات ترجعلك كصانع محتوى إنك تكون صانع محتوى بيفكر أبعد من نهاية الحملة. بعد ما تنشر اعرف أنو دورك لسه ما خلص بل بدأ. بدك تراقب كيف كان التفاعل وشو الناس حكت وهل المحتوى وصل الرسالة فعلاً؟ ولما تكون واعي لهالأشياء البراند بشوف إنك مش بس بتنفذ أنت بتقيم وبتطور كمان. ولما تبادر وتشاركهم ملاحظاتك بيحسوا إنك شريك حقيقي بالحملة مش مجرد شخص نشر بوست وراح. بس كيف تتابع أدائك باحتراف؟

  1. راقب المشاهدات والتفاعل بعد كل نشر وركز إذا كانت النتائج متناسبة مع نوعية المحتوى اللي قدمته.
  2. احكي مع المتابعين واسأل عن رأيهم بشكل مباشر سواء عبر القصص أو بالتعليقات وخوذ الانطباع العام منهم.
  3. خوذ ملاحظاتك وخزنها للحملات الجاية حتى لو كانت بسيطة لأنها بتصير مرجع ذهبي لك بالمستقبل.
  4. إذا في فرصة شارك البراند بإحصائيات بعد النشر حتى يحسوا إنك مهتم فعلياً بنجاحهم مش بس بنجاحك الشخصي.

خليك دايماً مطور حالك

خليك دايماً مطور حالك

مجال صناعة المحتوى ما بيوقف وكل يوم في صيحات وأفكار جديدة بتظهر. المؤثر اللي بيضل ثابت وما بتطور رح يتخطاه السوق بسرعة حتى لو كان عنده جمهور كبير. البراندات بتدور على ناس دايماً متجددين وبيفكروا خارج الصندوق وبيواكبوا التطور. جرب تتعلم مهارات جديدة حتى لو كنت شايف حالك قوي بالمجال. التعلم المستمر هو اللي بخليك دايماً بالمقدمة. وكل ما طورت حالك كل ما زادت فرصتك إن البراندات ترجعلك.

  1. تابع محتوى صانعين أكبر منك وتعلم من الطرق اللي بيوصلوا فيها أفكارهم سواء بأسلوبهم أو بجودة إنتاجهم.
  2. جرب برامج مونتاج أو تصوير جديدة تطلع محتواك بمستوى احترافي وتشيلك من الشكل التقليدي اللي تعود عليه جمهورك.
  3. احضر ورشات أو دورات بمجالك سواء أونلاين أو بالحضور، عشان توسع أدواتك وتتعرف على ترندات جديدة.
  4. اعمل محتوى تجريبي بدون ما يكون إعلان وجرب فيه أفكارك المجنونة أو أساليبك الجديدة بدون ضغط من براند أو حملة.

خلاصة الكلام

باختصار إذا طبقت هالـ 5 طرق تخلّي البراندات ترجعلك كصانع محتوى رح تبني اسمك كمؤثر موثوق وعالي الجودة والفرص رح تبلش تدق بابك لحالها. بس تذكر النجاح مش بس بشو بتنشر بل بكيف تبني علاقتك مع البراندات. وإذا بدك حدا يساعدك تلاقي البراند المناسب ويقدمك بطريقة احترافية؟ الخطوة موجودة عشان تربطك بالبراندات اللي بتناسب أسلوبك وتخلي شغلك يوصل للناس الصح.

اقرأ أيضا:

تعلم صناعة محتوى

افضل محتوى للربح من اليوتيوب

التسويق بالمحتوى وكيف يصير الك جمهور

اسئلة شائعة

كيف أبني نفسي كعلامة تجارية لمنشئ المحتوى؟

ركز على أسلوبك الخاص كن صادق مع جمهورك وقدم محتوى مستمر وعالي الجودة يميزك عن غيرك.

كيف يحصل منشئو المحتوى على صفقات مع العلامات التجارية؟

بناء علاقة قوية مع البراندات تطوير محتوى متوافق مع أهدافهم واستخدام منصات ربط المؤثرين مثل الخطوة.

كيف أقدم علامة تجارية كمنشئ محتوى؟

اعرف البراند كويس قدم لهم أفكار إبداعية تناسبهم وبين كيف محتواك ممكن يدعم رسالتهم.

كيف أسوق نفسي كمنشئ محتوى؟

اقرأ مقال 5 طرق تخلّي البراندات ترجعلك كصانع محتوى من موقع الخطوة.

شارك المقالة